رَسُولُ الخُزعبلات
وأن فراشهُ لم يزلْ دافئاً منذُ أن نامَ مُشخِراً فاتِحَاً فـــــــــــــــــــــــــــــــاه
قائلةٌ أنَها خُرافاتُ أخْرقٍ وأضْغَاثٌ فيمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا رآه
بالوَيلِ والثُبورِ وعَظائِمِ الأُمورِ … هَدَدَ أتباعَهُ وكُلُ مَـــــــــــــــــــنْ وَالاه
بثُعْبَانٍ فى القَبرِ يَلدْغَهم … والشُجاعُ الأقْرَعُ سَمّـــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
إن فكْروا يَومَاً فى تَرْكِهِ … وإتَبَعُوا طريقاً آخرِ سِـــــــــــــــــــــــــــــــواه
فتَفَكَروا يا قوم … هل رأيتم ثعباناً ذو شَعْرٍِ على رَأسِهِ و جِبَـــــــــــــاه؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|