أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - تعليقي غير المنشور - رعد الحافظ










تعليقي غير المنشور - رعد الحافظ

- تعليقي غير المنشور
العدد: 46221
رعد الحافظ 2009 / 9 / 14 - 09:41
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للسيدة الكاتبة وأنا شخصياً أعتبر مقالتها هذه هي أنجح وأصدق ما كتبت لحد الآن للأسباب التالية :,ا
أولا: الكلام عن طبيعة الشعب العراقي محفوف بالمخاطر والمهالك , ولم ينجو من سيف النقد البتار حتى أعظم المفكرين المعاصرين , د.علي الوردي مثلاً
ثانيا :الشعب العراقي هو خليط غير متجانس من أعراق مختلفة وقوميات متعددة وأديان وطوائف وملل ونحل , ولا يمكن لمنصف القول أن كل هذا الخليط
هو بمستوى واحد وعلى قلب رجل واحد , وهذا طبيعي وموجود في معظم شعوب الأرض ولا غرابة في ذلك ..لكن الغرابة كلها تأتي من المبالغة في رد الفعل لهذا الهجين البشري سواءاً كان خيراً أو شراً...فرحاً أو غضباً
والأمثلة التي أوردتها تانيا صحيحة في مجملها .. كقولها بخروج الشعب في ظهيرة تموزية لتحية القائد..(قاتل رجالهم ومرمل نسائهم وميتم أبنائهم),ا
تقولين يا تانيا من ينصفني ويشهد على أمسية 8/8/88
وأقول أنا اشهد بكل جوارحي فقد كنت يومها في التصنيع العسكري وتصدقوا علينا ب3 أيام إجازة بعد 3 سنين عجاف لم نتمتع فيها حتى بجمعة او عيد ديني او وطني...طبعاً إنطلق الناس كالمجانين نحو صديم ..كانوا مستعدين لتقبيل أقدامهِ لو نالوها ..لكن الحماية بالمرصاد..لكن ما بداخل الناس هو هذا الخليط من الخوف والفرح والنفاق والسعادة وال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العار / مازن كم الماز
- كارثة بندر عباس: جريمة الحرس الثوري / مهدي عقبائي
- رؤية مستقبلية حول افاق الصراع الايديولوجي والاقتصادي بين واش ... / نجم الدليمي
- -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان ... / علي طبله
- السابحات فى الفلك / اسامه شوقي البيومي
- مَشَاعِرُ لَا تَقْبَلُ الْمُقَايَضَةَ ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - تعليقي غير المنشور - رعد الحافظ