أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مقالة رائِعة - جحا الايطالي










مقالة رائِعة - جحا الايطالي

- مقالة رائِعة
العدد: 461646
جحا الايطالي 2013 / 4 / 1 - 18:33
التحكم: الحوار المتمدن

يقول الأُستاذ سامي:(( هناك أديان كاليهودية والمسيحية تجاوزت فكرة النص المقدس الفاعل لكل زمان ومكان لترى النصوص والقصص ذات منحى تاريخي خاص بأحداث ذلك الزمان )) بدايتاً أُستاذي لو أَخذنا على سبيل المثال موسى كمؤسس للناموس اليهودي ونعمل مقارنة بينه وبين محمد موسى لم يطلب من أَحد أَن يصلي عليه.أَو إدعى أَن الله والملائِكة يصلون عليه,ولم يطلب من أَحد وضِع سُنة قولية أَو فعلية لكلامه,أو تصرفاته,ولم يقل إن الراد على موسى كالراد على الله,بل النص الذي كتبه موسى سجل فيه نقاط ضَعفه..هرب من فرعون مصر,وخاف أَن يكلم فرعون..فظهر وبشكل واضح أَن موسى نفسه لم يلتحف بالقداسة وحتى لو قرأنا نهاية حياته ,لم يوجد له قبر معروف,ولم يقل لأحد سلموا عليّ كلما زُرتم خيمة الإجتماع فإن سلامكم يصلني,على غرار صاحبنا بل أَن اليهود لم يحفلوا يوماً بتقديس فضلات موسى كنخامته وبوله وشعرات لحيته..ولم يَزعُم موسى أَن من علمهُ شديد القوى.بل قيل أَنه تعلم حِكمة المصريين,ولم يُطوع موسى النص المُقدس ليأخذ مالاً لشخصه أَو ملكات يمين أَو ليقتني عبيد,نعم ناموس موسى كحال كل نواميس الدنيا..قاسي جاف غليظ,لأنه ببساطة قانون عقوبات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من أجل فهم ما يجري بالعالم / امال الحسين
- الصراع الإيراني الإسرائيلي، وقضية البرنامج النووي والبلاستي! / نزار فجر بعريني
- طريقةُ فهم المفاهيم! / ادم عربي
- دور الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين ل ... / رائد عصام محسن
- ترامب.. بائع السلام الذي يشعل الحروب / ضيا اسكندر
- - في غياب الشمس تعلّم أن تنضج في الجليد - / وهيب أيوب


المزيد..... - كيف تغيّرت صيحات المكياج خلال 20 عامًا؟
- إحداها في سوريا..إليكم 10 من أجمل القلاع حول العالم
- قنابل ضد التحصينات وحاملات مجموعات مقاتلة.. ما هي أصول أمريك ...
- ترامب يدعو لإخلاء طهران فورا وإسرائيل تقصف التلفزيون الرسمي ...
- ترامب يتلقى هدية من رونالدو تحمل رسالة عن الحرب (فيديو)
- سوريا.. تجارة وصناعة الكبتاغون مستمرة رغم سقوط النظام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا يجرؤون !–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مقالة رائِعة - جحا الايطالي