أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من أقنع الموالي بأنهم أشراف. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ ميس امازيغ - محمد حسين يونس










الاستاذ ميس امازيغ - محمد حسين يونس

- الاستاذ ميس امازيغ
العدد: 461380
محمد حسين يونس 2013 / 3 / 31 - 15:20
التحكم: الكاتب-ة

ني في حالة نفسية لم تحدث لي ابدا وهي الاقتراب من الشعور بالمهانة لانني مواطن في بلد يستعذب أهله كونهم عبيدا لمجموعة من السفهاء المتخلفين.. وهو ما يشعر به اليوم كل من كان لديه امل في ان نلحق بقطار المعاصرة حتي لو في السبنسه .. لقد اضعنا الفرصة مرات ومرات اخرها عندما هاج الشعب يوم 25 يناير مطالبا بالتغيير فجاءة احط من انجبت مصر يشتتون جهدة في سخافاتهم ومسرحياتهم من اجل حفنة دولارات تحياتي...أشكر مرور سيادتك ودعمك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أقنع الموالي بأنهم أشراف. / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين ابتسمت المراثي (قصة قصيرة) / سيد كاظم القريشي
- سورية إلى أين؟ / عزالدين مبارك
- علاقة المذهب المسيحي البروتستانتي بالصهيونية / الطاهر المعز
- شحة المياه في العراق وسبل مواجهتها / عبد الكريم حسن سلومي
- خطوات متوقفة / خيرالله قاسم المالكي
- بعد صراع الحضارات: نحو تفكيك الخوارزميات وصعود السلطة اللامر ... / خالد خليل


المزيد..... - مئات من كلاب -الداشوند- تتجمع في المجر في محاولة لتحطيم رقم ...
- مراسلون بلا حدود: عودة ترامب إلى السلطة تسببت في -تدهور حرية ...
- أسطول الحرية لغزة: سفينة أطلقت نداء استغاثة بعد هجوم مزعوم ب ...
- فيديو يزعم أنه لاستهداف سفينة -أسطول الحرية لغزة- بـ-درون- ق ...
- من كاتس إلى -الجولاني-: عندما تستيقظ وترى نتيجة الغارة ستدرك ...
- إيداع 25 مليون دينار سلفة للموظفين والمتقاعدين عبر مصرف الرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من أقنع الموالي بأنهم أشراف. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ ميس امازيغ - محمد حسين يونس