أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - تعقيب - محمد علي محيي الدين










تعقيب - محمد علي محيي الدين

- تعقيب
العدد: 46111
محمد علي محيي الدين 2009 / 9 / 13 - 17:50
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزتي الفاضلة
قد أختلف أو اتفق معك في بعض ما ورد في المقال ولكن لي ملاحظات منها:
اولا ان العراقيين عبر تاريخهم المجيد كانوا مع القوي وفي واقعة كربلاء كما يقول المؤرخين نقض الناس بيعتهم وقتلوا مسلم بن عقيل سفير الحسين اليهم وأمر أبن زياد بخروج الناس لقتال الحسين وأمر لهم بعطاء المشارك في الجهاد وخرجت الكوفة بقضها وقضيضها حتى كانت الموقعة الدامية التي قتل فيها الأحسين مع صحبه وآل بيته من الذين أستدعوه لأمرتهم وجاء من لم يشارك في المعركة لوصوله متأخرا طالبا مساواته بالعطاء مع من شارك لأن الحظ لم يسعفه بالأشتراك فامر عبيد الله بمنحهم ربع ما منح المشاركين وسمي أولئك بأهل الربع.
صورة أخرى قيل أن الحسن ابن علي امام الناس الشرعي حينها كان يصلي في الجامع فقام أحدهم بطعنه وتفرق عنه الناس متبرئين من أمامته بعد أن فوجئوا بقوة جديدة وحدث نهب لذلك الجامع فقام حدهم بسلب سجادة الصلاة التي يصلي عليها الحسن فالتفت اليه فوده من أصحابه الذين يصلون في الصف الأول فقال له ماذا تفعل فقال أفضل ن أن يسلبها غريب يا ابن رسول الله.
واقعة أخرى قد تكون نكتة قيل أن أحد الغربيين الأغنياء صرح بأنه يهب ثروته لأغبى رجل في العالم فجاب المعمورة بحثا عنه فلم يجد أحدا فقيل له توجه الى الشرق فقد تجد بغيتك فجاء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العار / مازن كم الماز
- كارثة بندر عباس: جريمة الحرس الثوري / مهدي عقبائي
- رؤية مستقبلية حول افاق الصراع الايديولوجي والاقتصادي بين واش ... / نجم الدليمي
- -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان ... / علي طبله
- السابحات فى الفلك / اسامه شوقي البيومي
- مَشَاعِرُ لَا تَقْبَلُ الْمُقَايَضَةَ ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - تعقيب - محمد علي محيي الدين