الاستاذ وليد تحياتي لك استدراك جيد واسترسال اخذني بعيدا ما بين الامس واليوم ان هذه الزيجات المريضه لا تقتصر على ايران منذ ان استمتع بها حكم النظام الخميني لكنها تدق ابواب المجتمعات وعبر مكروفونات الفضائيات والفيس بوك وكل المواقع مرة متعه واخرى جهاد مناكحة ومسيار والعمليه كلها دعر بدعر واستهتار في قدسية العلاقات الانسانية اشكر جهودك المبذوله لصياغة الوقائع وربطها اسعدني التجوال بين افكارك دمت قلم مبدع دوما تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنويعات في المتعة عند شيعة ايران / وليد يوسف عطو
|