أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - الان حصحص الحق - Thoalfakkar










الان حصحص الحق - Thoalfakkar

- الان حصحص الحق
العدد: 46096
Thoalfakkar 2009 / 9 / 13 - 17:13
التحكم: الحوار المتمدن

أحيي شجاعتك وصدقك. إنت ألآن صادقة عندما نفيتي شيعيتك حيث يمكن لي بيسر ان اعرف توجهك فلايمكن الالحقود ان يدمج بين {شعارات} وأسميتيها عمدا شعائرل تمجيد الظالم صدام و{{شعائر } } الحسين الشهيد الا وهويحمل في ذاته كل حقد الكون على اهل بيت النبوة الذين طهرهم الله تطهيرا ثم كيف تسوغ لك نفسك ان تهاجمي شعبك بهذا الاسفاف اللصوصي الذي وصفتي واقحمتي الشعائر الحسينية التي تغيظك للنيل منها علنا بربط ذكي المناورة فجعلتي كل الشعب الذي صفق مقسرا مجبورا لصدام هو نفسه الذي يرفع الشعائر الحسينية ثم اليس من المعيب ان تمجدي شعبك بهذه الصفات التي تجعل الشامت نفسه يخجل من هذه الحقائق؟ غريب لم افهم الاانك تحملين بغضا ضد الوطن والحسين فهو جزء من تراث كل عراقي نعم كل عراقي من كل دين ومذهب اليوم نحن كل في طريق واترك لكل من يفهم ماوراء السطور كيف تكونين صائغة ماهرة بتدمير الوطن وشعائره باساليب ظاهرها لايشبه باطنها بكل فنون النساء ومكرهن الجميل!أقسم صادقا لقد دمرت كل شيء جميل حاولت مع نفسي بنائه بالتخيل لك في مقالاتك بافتراض حسن النية ولكنك تعاملت بعدوانية حتى مع التعسيل الربطي الذي كان عنوانا صارخا فاضحا بطائفية علنية الهجوم على الشيعة ةنسف صبرهم وانتفاضتهم التي اقضت مضجع البعثيين ومن يعلم ؟ ربما هم سبب هجرتك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العار / مازن كم الماز
- كارثة بندر عباس: جريمة الحرس الثوري / مهدي عقبائي
- رؤية مستقبلية حول افاق الصراع الايديولوجي والاقتصادي بين واش ... / نجم الدليمي
- -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان ... / علي طبله
- السابحات فى الفلك / اسامه شوقي البيومي
- مَشَاعِرُ لَا تَقْبَلُ الْمُقَايَضَةَ ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - الان حصحص الحق - Thoalfakkar