اليوم تفوقت تانيا على نفسها أشعر وكأتك أغمضت عينيك وكتبت كل ما يدور داخلك بصدق لا نملك أمامه سوى الأحترام أن أتفقنا معه أو لم نتفق شعوبنا مريضة تحيا تحت وطأة الفقر والجهل والخوف والحاجة فإذا ما تغيرت الظروف تغيرو أذكر مشهد العقوبات العلنية والرجم والحرق فى القرون الوسطى للعلماء والمفكرين الجموع التى كانت تلقى عليهم بالحجارة بمنتهى الضمير مطلقين صيحات النصر هم أجداد الجموع التى تكرمهم وتحتفى بهم اليوم! ليس فى الأمر سرا تغير المناخ فتغيرت النبته . تحباتى لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف
|