أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - رائع - طلال










رائع - طلال

- رائع
العدد: 46042
طلال 2009 / 9 / 13 - 12:56
التحكم: الحوار المتمدن

و الله ان كل ما جاء في المقالة صحيح و ينطبق على الغالبية العظمى من العراقيين. اما القلة المتبقية من العراقيين و الذين كانوا يغردون خارج السرب ( قل الصامتون) فكانوا مهمشون و منبوذون و مذلون من قبل السلطة و اتباعها. لا اقول هذا جزافا او دفاعا عن البعض بل لاني عرفت اشخاصا و عوائلا - في بلدتي- بعينها لم تستسلم و تنخرط في جوقة الهتافيين و المصلين بحمد سلطة صدام المقبور و البعث اللعين. و توجد مثل هذه العوائل في مناطق اخرى من العراق ارتضت بالتهميش و المذلة و الحرمان من ابسط الحقوق المدنية و لكنها لم تلتحق بلاكثرية المتزلفه المتهافة على جيف البعث. نعم انا افرق بين من كان مجبرا على الانتماء الى حزب السلطة من اجل لقمة العيش الذليلة و بين من مارس الخسة و النذالة بإبداع مع سبق الاصرار. و اضافة لما جاء في مقالك الرلئع اقول: لقد سمعت من احدهم حديثا عن تجربته الشخصية عندما كان جالسا في احدى حدائق بغداد –الزوراء ربما- و قد دخل صدام هذه الحديقة مح جلاوزتة و ما هي الا دقائق معدودة حتى (خلعت قميصي و بدأت بالتلويح به عاليا مع ترديد البسملة المعروفة بالروح بالدم.....انتهى حديث العراقي الشهم اتسائل من اجبر هذا الصنديد والمغوار على شق نفسه و الهتاف ملئ شدقية للقاتل المحترف). اتذكر جيدا و بعد انهيار الجيش ف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العار / مازن كم الماز
- كارثة بندر عباس: جريمة الحرس الثوري / مهدي عقبائي
- رؤية مستقبلية حول افاق الصراع الايديولوجي والاقتصادي بين واش ... / نجم الدليمي
- -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان ... / علي طبله
- السابحات فى الفلك / اسامه شوقي البيومي
- مَشَاعِرُ لَا تَقْبَلُ الْمُقَايَضَةَ ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - ترامب يُعين والتز سفيرا لدى الأمم المتحدة ويختار خليفته لمنص ...
- لقطة جوية لرمز الاستغاثة “SOS” شكلها معتقلون بأجسادهم من داخ ...
- مشهد مؤلم.. طفل في السابعة محاصر في غزة بعد غارة جوية إسرائي ...
- -رويترز-: مايك والتز أجبر على ترك منصبه
- -حادثة خطيرة- في غزة والجيش الإسرائيلي ينوي استخلاص الدروس م ...
- زاخاروفا تعلق على احتجاز مراسل RT في رومانيا وترد على شائعات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !! / تانيا جعفر الشريف - أرشيف التعليقات - رائع - طلال