-قد يكون هذا المكان أسفل شجرة وارفة ارتحنا تحت جذوعها من كلِّ صروف الحياة، ونسينا فى ظلّها الحنون الماضى والحاضر والمستقبل وانقطعت جميع الأصوات البشرية عنّا، وكدنا أن نستمع إلى موسيقى الكون صافية تمامًا لا تشوبها شائبة فناجينا الله واستجاب لنا فى دقائق سديمية ستظلُّ مميزة لدينا.-
ها أنا أمارس خلودى الخاص- -
نستطيع إيجاد هذا المكان أحيانًا، وتكون لحظات هناء مصفاة، رائقة من كل عكر الحاضر وخوف المستقبل، قيصبح جنتنا الخاصة.
تحياتي لقلمك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مكانى الأول / سهير المصادفة
|