أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة إلى [.....] الثورة دوس على المرشد الأعلى وعلى الكلام بالفعل وعلى كذب التاريخ وزور الواقع / بشير الحامدي - أرشيف التعليقات - شكرا لنجيب - بشير الحامدي










شكرا لنجيب - بشير الحامدي

- شكرا لنجيب
العدد: 460259
بشير الحامدي 2013 / 3 / 26 - 20:37
التحكم: الحوار المتمدن


شكرا لنجيب. كان القصد من أجل الفعل أكثر من المراوحة في الكلام حينما يكون مطلوبا الفعل
كان القصد قول أن :
الثورة ليست كلمة
و أن الثورة فعل
كان القصد
دوسوا على الكلام و أحيوا في الفعل وفي الطوفان.. شكرا لنجيب. كان القصد من أجل الفعل أكثر من المراوحة في الكلام.
.وكلامي كان مخصوصا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى [.....] الثورة دوس على المرشد الأعلى وعلى الكلام بالفعل وعلى كذب التاريخ وزور الواقع / بشير الحامدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لبنان في قلب البركان / كاظم فنجان الحمامي
- هروب / ماري الزعزوع
- رواية أبناء السماء يحيى القيسي / رائد الحواري
- موسيقى: بإيجاز:(18) بيتهوفن: الشخصية العامة والفنان الحديث/ ... / أكد الجبوري
- المطر لا يستمر طويلاً / علي إبراهيم آلعكلة
- العراق ... المواقف و الملاسنات / عبد الخالق الفلاح


المزيد..... - عائلات المحتجزين والحريديم يتظاهرون أمام مقر الحكومة الإسرائ ...
- كاميرا CNN على متن طائرة شحن أردنية توثق مشهد إسقاط المساعدا ...
- عائلات رهائن إسرائيليين تبحر قرب غزة للمطالبة بصفقة لإنهاء ا ...
- الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب على عشرات الدول تدخ ...
- مراقبون من -آسيان-.. كمبوديا وتايلاند تتفقان على آلية لضمان ...
- ردًا على قرار ماكرون بتعليق اتفاق التأشيرات.. الجزائر تعلن ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة إلى [.....] الثورة دوس على المرشد الأعلى وعلى الكلام بالفعل وعلى كذب التاريخ وزور الواقع / بشير الحامدي - أرشيف التعليقات - شكرا لنجيب - بشير الحامدي