http://www.facebook.com/adnanrefaei
http://www.althekr.net/
.. إنَّ المقوْلة بأنَّ النبيَّ (ص) إنّما نهى عن كتابة الحديث عنه في بداية الدعوة حتى لا يختلطَ بالقرآنِ الكريم ، ثمَّ عاد فسمحَ بكتابةِ الحديث عنه لاحقاً .. هذه المقولةُ وُضِعَتْ من أجل ذرِّ الرماد في الأعين ، وهي استخفافٌ بالعقول ، وتلبيسٌ على الحقيقة ... فهذه المقولةُ التي يدندن بها عابدو أصنام التاريخ ، تنقضُها أيٌّ من الحقائق التالية ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السنة ما لها وما عليها: الفصل الرابع عشر: (هل حفظ الله كتاب القرءان الكريم؟) / نهرو عبد الصبور طنطاوي
|