بعد إذن الكاتب المتنور سيمون خوري الأديان الأخرى فعلت قباحاتها سابقاً، وتم لجمها والسيطرة عليها، لذلك لا داعي للحديث عن الماضي، خاصة أنه استسلم بضربة الحضارة القاضية
في حين الإسلام، لا يزال يعاكس ويعاند التاريخ والمنطق، وجمهوره أكثر الشعوب تخلفاً أخرجوا للناس، على قولكم، والأسوأ أنهم مصرون على تخلفهم
تجارة الأديان ازدهرت عبر التاريخ، وكانت الشعوب المعترة هي وقودها، تحية للكاتب المبدع سيمون خوري اللاديني والإنساني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من مادوف حزب الله الى السعد والريان / سيمون خوري
|