الصفحة الرئيسية - الملحدون العرب.مالذي غيره فيكم الالحاد؟, وماذا قدمتم لاأمتكم بألحادكم؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - القران يتحدث عن البر والبحر لا الجو - د/سالم محمد

القران يتحدث عن البر والبحر لا الجو - د/سالم محمد

- القران يتحدث عن البر والبحر لا الجو

العدد: 459398

د/سالم محمد

2013 / 3 / 22 - 16:34
التحكم: الحوار المتمدن

الآية: وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59)
التفسي:-وَعِنْده- تَعَالَى -مَفَاتِح الْغَيْب- خَزَائِنه أَوْ الطُّرُق الْمُوَصِّلَة إلَى عِلْمه -لَا يَعْلَمهَا إلَّا هُوَ- وَهِيَ الْخَمْسَة الَّتِي فِي قَوْله -إنَّ اللَّه عِنْده عِلْم السَّاعَة- الْآيَة كَمَا رَوَاهُ الْبُخَارِيّ -وَيَعْلَم مَا- يَحْدُث -فِي الْبَرّ- الْقِفَار -وَالْبَحْر- الْقُرَى الَّتِي عَلَى الْأَنْهَار -وَمَا تَسْقُط مِنْ- زَائِدَة -وَرَقَة إلَّا يَعْلَمهَا وَلَا حَبَّة فِي ظُلُمَات الْأَرْض وَلَا رَطْب وَلَا يَابِس- عُطِفَ عَلَى وَرَقَة -إلَّا فِي كِتَاب مُبِين- هُوَ اللَّوْح الْمَحْفُوظ . وَالِاسْتِثْنَاء بَدَل اشْتِمَال مِنْ الِاسْتِثْنَاء قَبْله

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الملحدون العرب.مالذي غيره فيكم الالحاد؟, وماذا قدمتم لاأمتكم بألحادكم؟ / عبد الحكيم عثمان