أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خرافة التكليف الإلهي للإنسان / هشام آدم - أرشيف التعليقات - السلام عليكم. . - عمر










السلام عليكم. . - عمر

- السلام عليكم. .
العدد: 459050
عمر 2013 / 3 / 21 - 06:40
التحكم: الحوار المتمدن

العقل يدرك حدود الأشياء لكنه لا ينفذ إلى جوهرها. .هكذا يقول وليم جمس
والعقل في الحقيقة طريق الإيمان. .والإيمان هو دلالات ترتبط بالقلب
والسؤال الأهم الذي يجب أن تجيب عليهأستاذنا هشام :
بماذا تربط الروح من أعضاء الجسد؟
وقد كنت في نقاش مطول ومفيد جدا مع أحد الأخوه اللادينيين حيث أقر بأن الرواح لا تسكن الأجساد المعطوبة!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة التكليف الإلهي للإنسان / هشام آدم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - تركها ملطخة بالدماء.. كلب ينهش وجه طفلة ويعود ليهاجمها ثانية ...
- تحليل.. ترامب سيواجه -فوضى وتحديات- في حالة سعيه للإطاحة بما ...
- لقطات جوية تظهر العاصفة كلوديا تغمر مونموث: أجزاء واسعة من ا ...
- الأونروا: إسرائيل تعرقل دخول المساعدات إلى غزة في خرق واضح ل ...
- أثيوبيا تؤكد تفشيه.. الصحة العالمية تحذر من خطورة وباء -فيرو ...
- دراسة تقدم خطوات الاستحمام لمرضى الإكزيما بدون مضاعفات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خرافة التكليف الإلهي للإنسان / هشام آدم - أرشيف التعليقات - السلام عليكم. . - عمر