الأخ حامد الأخوة المعلّقون لاأستطيع ان أزيد على ماكتبه الأخ حامد،ولا الذي كتبه الأخ ابراهيم والأخ حميد أنما هو ألم مستمر يقضّ المضاجع ونزف مستمر لأحلام تهاوت على عتبة الجهل الثقافي والمعرفي لمن تمترس بحصن الوطنية العراقية وخلط الحابل بالنابل،ولن نصل الى مستقر فكري يبنى على اساسه فكر الغد الموعود الا بعد ان يستفيق النائمون ويأمن الخائفون،ويرفع الأحرار الحقيقيون راياتهم عاليا ايا كان انتمائهم الفكري على ان يكون انتمائهم الوطني للعراق وحده
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألعوائل ألعراقية بدأت تسكن القبور ... أيها المحللون لواقع العملية السياسية المهيبه / حامد حمودي عباس
|