حتى يتم تفادي الإحراج من تسري الرسول مع جارية بدون عقد، رغم عدم إنكار أي من الأشمة لتلك القصة اخترع الأثر قصة العسل والنحل التي جرست عرفطاً ولكنه كالعادة نسي المطبات التي وقع بها والتي لا ينكرها كل شيوخ المسلمين كما ورد في فيديو خالد الجندي مع محمود سعد أو في روايات أثبتها صحيح البخاري
بقي أن يفسر الفقهاء لأطفالهم الصغار كيف ولد إبراهيم من شرب عسل ريح المغافير ثم يغنون للأطفال: يالله تنام ريما وانتهى الموضوع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب
|