صحيح الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري هو أصح كتاب مأثور بعد كتاب الله تعالى ، وما زال العلماء والمحدثون والحفاظ يشهدون له بالجلالة والمرتبة العالية في التوثيق والإتقان ، حتى نقل الحافظ أبو عمرو بن الصلاح في - صيانة صحيح مسلم - (ص/86) بسنده إلى إمام الحرمين الجويني أنه قال : - لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي لما ألزمته الطلاق ، ولا حنثته ، لإجماع علماء المسلمين على صحتهما - انتهى.
http://islamqa.info/ar/ref/122705
من يخترع دين من عنده فليجرؤ أن يقول غير هذا الكلام وإلا فليصمت ولا يحكم على الأحاديث كما يشتهي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب
|