احييك يا استاذ حلاوي علي هذه المقالة الجريئة. فالدين وسدنته لم يعد كلامهم مقنعا لاحد اللهم الا بشروط منها الجهل او المعرفة الضئيلة مع فقدان للاهلية لدي المتلقين لخطابهم وذلك بسبب ابتعادهم المزمن عن ممارسة السياسة التي تقيم الاعتبار للانسان باعتباره الفاعل الاول ( لحيازته القدرة علي العمل كقيمة عليا) في التاريخ بل وفي الكون باكمله. ولا يمكن شرح هذه االتأجج الديني الحالي الا باستدعاء المثل المصري لمن يصحو فجأة وهوعلي سرير الموت. يقول المثل : إنها حلاوة روح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الملامح الحقيقية للفكر الديني / جمان حلاّوي
|