أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هوشيار زيباري رئيس جمهورية العراق القادم..! / طارق حربي - أرشيف التعليقات - تكريد السفارات العراقية أما من نهاية له!؟ - علي العراقي










تكريد السفارات العراقية أما من نهاية له!؟ - علي العراقي

- تكريد السفارات العراقية أما من نهاية له!؟
العدد: 45785
علي العراقي 2009 / 9 / 11 - 19:02
التحكم: الحوار المتمدن

أدان العشرات من الكتاب في مقالاتهم منذ مجلس الحكم حتى اليوم احتلال الأكراد للسفارات العراقية عن طريق المحاصصة وليس الكفاءة فملأوا تلك السفارات حتى إذا جاء عربي عراقي لتخليص معاملة فيها (تجديد جواز أو ولادة أو غيرها) لم يجد موظفا يتكلم لغته!!
اليست هذه كارثة تعيشها الجاليات العراقية في العديد من الدول الأوربية كما تم فضحها من قبل الكتاب المحترمين!!؟؟؟
إنا لله وإنا إليه راجعون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هوشيار زيباري رئيس جمهورية العراق القادم..! / طارق حربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو
- مؤتمر يالطا-45 في ثمانية أيام – اليوم الثاني 2-8 / زياد الزبيدي
- شهادة بولادة محور ترامب - بوتين / لبيب سلطان
- ماهيّة الرّوح (10-10) / راندا شوقى الحمامصى


المزيد..... - هذا الهيكل الروبوتي يساعد السياح الصينيين على تسلق أصعب جبل ...
- في أمريكا.. قصة رومانسية تجمع بين بلدتين تحملان اسم -روميو- ...
- كل 15 دقيقة.. طفل يولد مع عيوب القلب الخلقية
- الكويت.. وزارة الداخلية تعلن ضبط مواطن ومصريين وصيني وتكشف م ...
- البطريرك الراعي: لبنان مجتمع قبل أن يكون دولة
- الدفاع الروسية: قواتنا تواصل تقدمها على جميع المحاور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هوشيار زيباري رئيس جمهورية العراق القادم..! / طارق حربي - أرشيف التعليقات - تكريد السفارات العراقية أما من نهاية له!؟ - علي العراقي