غزه .. هي اخر المدن المستلبه والمستباحه في زمن التعسف والانحطاط على انقاض العولمه دون تحريك قيد انمله في الضمير الانساني العالمي لقتل الانسان الاعزل وتشريده وضياعه . ومن خلال مدخل الصديق الدكتور ابراهيم الخزعلي ان الماساة مشتركه ليس على اساس ماتدعوه الخطابات السياسيه مهما كان اوجه اختلافاتها , انما الانسان في غزه او اي مكان في العالم لايجب ان يقتل بجريره هو لن يقترف اعبائها .. تحيه للكاتب وانها ابسط الايمان لتحريك الضمير الانساني لوقف هذه البشاعه وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة قصيرة - حُلُمٌ و ميلادٌ تَحْتَ الرّصاص / ابراهيم الخزعلي
|