الصفحة الرئيسية - لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - أوجدتُ لكم عيداً ولم يهنئني أحد بعد 54 تعليقاً !! - ليندا كبرييل

أوجدتُ لكم عيداً ولم يهنئني أحد بعد 54 تعليقاً !! - ليندا كبرييل

- أوجدتُ لكم عيداً ولم يهنئني أحد بعد 54 تعليقاً !!

العدد: 457567

ليندا كبرييل

2013 / 3 / 15 - 23:45
التحكم: الكاتب-ة

تعليقي كان الأول في هذا المقال، وقد سرني نشر المقال يوم 14آذار مارس والعالم الآسيوي الشرقي يحتفل بعيد مساو للفالانتين وله نفس المعنى
الناس تريد زيادة أفراحها فاخترعوا اليوم الأبيض أو العيد الأبيض، وقد تقدمت للجميع بالتهنئة فلم يرد تهنئتي أي شخص فيكم
نسبة المسيحيين في آسيا الشرقية قليلة جدا، ومع ذلك فإن الأديان الأخرى المعروفة بالوضعية أو صنمية أو وثنية، تحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح أكثر من المسيحيين أنفسهم
البيوت تزين شجرة الميلاد، المحلات كبرى وصغرى وحتى أصغر دكان في حارة تضع رمز الميلاد، الأشجار الضخمة على طول الشوارع الرئيسة مزينة بالأنوار ومضاءة طوال الليل من قبل بدء العيد بعشرة أيام كما في شارع الشانزيليزيه في باريس، ويشارك كل عام أكثر من 300 بابا نويل في إحياء حفلات صغيرة ورائعة في الشوارع في منتصف الليل
أخذ العيد صبغة تجارية لكنه عيد منتظَر بلهفة ولا علاقة لهم به دينيا
واستغربت
فقيل لي: نريد فرحة في حياتنا، نستجرها بأيدينا،هناك مسيحيون، مواطنون وأجانب، ونريد مشاركهم لتزيد السعادة

كفاية خناق وبادروا بالتهنئة بالعيد الأبيض لتبيض أيامكم
وإلا لن أحدثكم عن عيد قادم جديد
تحية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعادون كل ماهو جميل وودود – الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب