أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة الماركسية موقف أخلاقي قبل أن تكون علما................... / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - ختاماً - آكو كركوكي










ختاماً - آكو كركوكي

- ختاماً
العدد: 457441
آكو كركوكي 2013 / 3 / 15 - 13:56
التحكم: الحوار المتمدن


الى أستاذ يعقوب
نعم أقصد ت١٠٢ وليس ٩٩
هناك تصحيح في ت ١١٠

الأستاذ نعيم أيليا والنمري ويعقوب إبراهامي، والأخوة الآخرون شكراً لتواصلكم في الحوار معناً وتبادل الأفكار... للأسف حاجز الألف حرف وضيق الوقت أخرج آرائي بشكل متقطع ومنقوص بعض الشئ، مع الكثير من الأخطاء المطبعية والنحوية. فعذراً لذلك.

حول مفهوم الديناميكية أو الحركة والتغيير في العلوم الطبيعية وفي المفهوم الماركسي وقوانين الجدل لربما سأحاول توضيحه بمقال منفصل مستقبلاً.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفلسفة الماركسية موقف أخلاقي قبل أن تكون علما................... / غازي الصوراني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة الماركسية موقف أخلاقي قبل أن تكون علما................... / غازي الصوراني - أرشيف التعليقات - ختاماً - آكو كركوكي