الأستاذ القدير محمد يونس تألمت كثيراً من قصة الفتاة السورية الواردة فى مقالكم ,و مدى الوحشية التى يمكن أن يصل اليها المحسوبون علينا زوراً بشراً .أنظر ياسيدى مما حدث فى باكستان من حرق 170 منزلاً لمسيحين لمجرد تفوه رجل تحت تأثير الخمر بكلمات فٌهم منها الإساءة لرسول الإسلام , ,كذلك ما يحدث يومياً فى مصر من جرائم مٌشابهة . يؤسفى أن أقول إن هذا الرسول و إسمه كان ومازال يٌشكل مأساه للبشرية ستظل تعانى منه طالما بقي بشر يؤمنون بإنه كان على خلق عظيم تحياتى لكم و لكل قٌراءك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارتداد الي أسفل سافلين / محمد حسين يونس
|