أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المشروبات الكحولية أقوى أسلحة الصمت الشعبي في البصرة ..! / جاسم المطير - أرشيف التعليقات - شكرا لك - جعفر الطائي










شكرا لك - جعفر الطائي

- شكرا لك
العدد: 45633
جعفر الطائي 2009 / 9 / 10 - 22:32
التحكم: الحوار المتمدن

استاذي العزيز --- لماذا نحمل محافظ البصره الجهد والعناء ؟؟ عليه ان يجري اتصال مع محافظ الموصل لتصدير كميات من (عرق البعشيقه )فانه صناعه محليه ورخيصه واحنا بالبصره نريد ندوخ الجمجمه وهاي هيه --- ثم سيحسب للسيد المحاقظ انه ساهم في تشجيع المنتوج المحلي --- اما السبب الرئيس في هذه المشكله في البصره فانه معروف للجميع -- بكل بساطه هو استعمال المخدرات كالحشيشه القادمه من ايران والتي يستخدمها غالبيه اعضاء ملس المحافظه -- جا انت عيش امدوخ روحك ؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشروبات الكحولية أقوى أسلحة الصمت الشعبي في البصرة ..! / جاسم المطير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خاطرة / أبوبكر المساوي
- هل كانت فلسطين السبب بالإطاحة برئيس الأساقفة / جواد بولس
- زيادة الأسعار في مناطق - الادارة الذاتية -: يزيد الأعباء على ... / اكرم حسين
- 8 الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ... / خسرو حميد عثمان
- الركض* / إشبيليا الجبوري
- عن الأوباش / إلياس شتواني


المزيد..... - الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- بعد اجتماع البنك المركزي بتثبيت سعر الفائدة .. سعر الدولار ا ...
- بسعر المصنعية .. سعر الذهب اليوم بتاريخ 22 من نوفمبر 2024 “ت ...
- سؤال يؤرق واشنطن.. صنع في المكسيك أم الصين؟
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المشروبات الكحولية أقوى أسلحة الصمت الشعبي في البصرة ..! / جاسم المطير - أرشيف التعليقات - شكرا لك - جعفر الطائي