سوف أعاود التعليق عندما أعود من السفر بعد يومين فالنت في الفندق بطيئة كانت سعادتي غامرة لخروج خلف من جلد التملق والنفاق فهذا ما أردته بالضبط لان الاسلامويين هم أعداء انفسهم بالسليقة البدائية التي لن تبارححهم حتى يلفظوا الأديان التي هرشت عقولهم في هذه الأثناء يستطيع خلف فتح القران على سورة مريم وشطب الصفحة بعلامة أكس والكتابة عاهرة وابنها ابن زنا ويمكنه الاستمرار بملاطشة خياله في السابق أعطيناك الحرية ان تختار ما تريد من الأثر ولكن الباب مفتوح على مصراعيه الآن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تناقضات فى الكتابات المقدسة– تناقضات قرآنية–الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|