أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجذور التاريخيه الدينيه لظاهرة التحرش في الوطن العربي وتأثير الحداثه اليوم في تناميها / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ماذا يمكنني أن أفعل غير الضّحك...؟ - مالك بارودي










ماذا يمكنني أن أفعل غير الضّحك...؟ - مالك بارودي

- ماذا يمكنني أن أفعل غير الضّحك...؟
العدد: 455633
مالك بارودي 2013 / 3 / 7 - 16:18
التحكم: الحوار المتمدن

ماذا يمكنني أن أفعل غير الضّحك...؟
أنت تعرف السّبب والكلّ يعرفه أيضا...
فلا داعي للإفصاح عنه...
أليس كذلك؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجذور التاريخيه الدينيه لظاهرة التحرش في الوطن العربي وتأثير الحداثه اليوم في تناميها / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحفاظ على المال العام تعليق على قرار المحكمة الاتحادية العل ... / عباس مجيد شبيب
- ذكرى النكبة، وعد بلفور في ميزان تقييم الشرعية و المبررات الق ... / عبير سويكت
- الممحاة* / إشبيليا الجبوري
- قصيدة(أيقونةُ القصائد) / جاسم نعمة مصاول
- تنمية الوعي المجتمعى والواقع الاجتماعي لممارسات الحياة اليوم ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- -اسرائيل- عالقة بين معادلتي العجز في التقدم والعجز في التراج ... / راسم عبيدات


المزيد..... - حريق في طائرة يجبر المسافرين على الهروب إلى المدرج.. شاهد ما ...
- لحظة إطلاق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا وإلقاء القبض على ا ...
- نتائج واعدة.. التنبؤ السرطان قبل 7 سنوات من ظهوره
- العدد 556 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك من الخميس 16 إل ...
- -من على بعد أمتار-..-القسام- تستهدف قوة إسرائيلية راجلة بقذي ...
- السعودية..الداخلية تصدر بيانا بشأن إعدام أجنبي قتل مواطنا مص ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجذور التاريخيه الدينيه لظاهرة التحرش في الوطن العربي وتأثير الحداثه اليوم في تناميها / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - ماذا يمكنني أن أفعل غير الضّحك...؟ - مالك بارودي