أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار - أرشيف التعليقات - أضم صوتي لصوت الكاتب - بحراني










أضم صوتي لصوت الكاتب - بحراني

- أضم صوتي لصوت الكاتب
العدد: 45559
بحراني 2009 / 9 / 10 - 10:13
التحكم: الحوار المتمدن

و لو أني لا أتفق مع كل ما جاء في المقال و أعتبره ناقص و لكن فكرته الرئيسيه صحيحة..
و ما ينقصه هو النظر بعمق لحالة الصراع بين طبقات المجتمع من عبيد و فقراء من بين آل هاشم و بين الطبقات الغنية من آل أميه .. و هذا هو جوهر الإسلام.. هو صراع بين الغني و الفقير.. و التي عبرت عنه الآية التي قيلت في أبو لهب عم النبي بكل وضوح .. ما أغنى عنه ((( ماله و ماكسب)))!!
و بإنتصار الفقراء و العبيد و حزبهم من آل هاشم بعد قتال دام عشرات السنين.. إنتقلت السلطة لأيديهم بقيادة محمد .. ليكونوا أكبر سلطة سياسة عرفها العرب حتى وقتهم..
هذا طبعا لم يروق الطبقات الغنية.. فأخذت تتحين الفرصة و تعيد تنظيم صفوفها منذ حادثة السقيفة و عائشة و ما لعبته من دور في تشكيل أيديولوجيا جديدة لأغنياء أهلها من آل أمية .. ثم تتوج الإنقلاب على ثورة الفقراء بإستلام عثمان لزمام الحكم.. الذي أعادة لآل أمية.. و كان مقتلة بل الثورة عليه بعد أن فسد و جعل كل شيء لأهلة خير دلالة على طبيعة الصراع المادي في المجتمع .. فقد قتلة المسلمون حيث لم تكن هناك شيعة و لا حتى سنة كطوائف لأسباب معيشية بحتة..
و الحسين كان جزء من هذا الصراع .. بعد أن عانى أباه الأمرين لإعادة السلطة للفقراء ثم أخاه الحسن الذي سلب منه معاوية السلطة بالحيلة و ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شعاع على سيكولوجية الاشياء كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- السترة الاخيرة / نعمة المهدي
- رقصٌ في الفراغ / فريدة لقشيشي
- الجنرال الميت في المصحّ / ميشيل الرائي
- طفولة / هاجر مصطفى جبر
- في غرفة المكتبة / بلقيس خالد


المزيد..... - أول تعليق من ولي العهد الأردني بعد فوز -النشامى- على العراق ...
- اكتمال عقد المتأهلين لنصف نهائي كأس العرب 2025.. إليك مواعيد ...
- -لا تضيعوا وقتكم بتصريحات براك-.. عون ينفي التزامه بورقة مع ...
- تونس ـ الحكم بسجن المعارضة البارزة عبير موسي القابعة في السج ...
- البرنامج الكامل لمباريات ربع نهائي كأس العرب قطر 2025
- نداء إلى المفتشين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحسين قتلته السياسه وحبه للزعامة (1) / علاء الدين النجار - أرشيف التعليقات - أضم صوتي لصوت الكاتب - بحراني