هل كنت ستعرض خدماتك - كما تذكر في مقالك - على أقرب دائرة أمنية اسرائيلية لتضامنك من الجواسيس - بسبب اتهامهم زورا و تبليا على سبيل المثال للتضامن مع احمد القبانجي ، ام لاعتقادك أنه لا يوجد جواسيس و عملاء سوى حكوماتنا و مخابراتنا ضدنا و علينا؟؟ ام لإعتقادك ان تهمة الجاسوسية و الخيانة ما هي إلا قالب جاهز يعاقب به كل من يعترض على الحكم في دولنا الاسلامية فقط- و لاحظ لم اقل العربية هذه المرة -.. أتذكر الآن بعض كتابات كافكا التشريحية - اذا اردت هكذا أود أن أسميها.. لا أدري لماذا!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كي اكون لصا و جاسوسا مختفيا / جمشيد ابراهيم
|