موضوع المقال كما تعرف هو اللغة الفارسية و مأسآتها فاذا تريد ان تناقشني عن الموضوع باية صفة كانت فعلى الرحب و السعة و اذا تريد ان تغتصب المقال و تخرج عن الموضوع فهذا شيء لا اقبله باي حال من لاحوال لانك تستطيع اذا كانت لديك شكوى ان تشتكي مباشرة الى هيئة الحوار المتمدن التي باالمناسبة لا تربطني بها غير علاقة حب العلم و العلمانية و نشر الثقافة و الادب. تستطيع ايضا مراسلتي مباشرة على موقعي المذكور في نهاية المقال تحياتي الاخوية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تراجيديا اللغة الفارسية The Persian Language Tragedy / جمشيد ابراهيم
|