أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلهام مانع - كاتبة وناشطة حقوقية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المرأة في ظل الدولة المستبدة والإسلام السياسي، والخريف الذي لحق بالربيع العربي!. / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - رد الى: عبد المجيد مصطفى حمدان - إلهام مانع










رد الى: عبد المجيد مصطفى حمدان - إلهام مانع

- رد الى: عبد المجيد مصطفى حمدان
العدد: 453671
إلهام مانع 2013 / 2 / 26 - 07:10
التحكم: الكاتب-ة

ممتنة لتعليقك إستاذ عبدالمجيد مصطفى حمدان. تقييمك وضع الكثير من النقاط على الحروف. وأنا اتفق معك. اود فقط أن اضيف عنصراً اخراً: النظم السابقة والحالية كانت ولازالت تلعب على وتيرة الإسلام السياسي. تدعم فصيلاً سياسيا إسلاميا ضد أخر، وتجير هذا الدعم لصالحها. هذه السياسة، التي اسميتها سياسة البقاء في كتابي الأخير عن الدولة المستبدة والمرأة والمنشور باللغة الإنجليزية، يسرت لفصائل الإسلام السياسي التغلغل في المجتمع. على سبيل المثال، في السبعينات من القرن الماضي، كانت المدارس اليمنية الإبتدائية تدُرس ساعة واحدة فقط في الأسبوع عن مفاهيم الدين الإنسانية. هذا تغير بعد تعيين عبدالمجيد الزنداني (شيخ سلفي يعتبر نفسه راعياً لإسامة بن لادن) وزيراً للتربية والتعليم. تحولت الساعة إلى سبع ساعات، وسبع ساعات مستوردة من الفكر الوهابي السلفي المقصي للأخر.
بكلمات اخرى، في الوقت الذي تمارس فيه النخب الحاكمة في بلدان المنطقة لعبة بقاء، ولا تجد ضيراً من الإستناد في بقاءها على دعم أحزاب سياسية إسلامية، فإن الأحزاب الإسلامية من جانبها تتعامل بمنطق ورؤية واضحة. هذه الأحزاب تعرف جيداً ما تريد، تريد أن تغير المجتمع، كي تمهد لإستيلائها على السلطة والسيطرة على مقاليدها في صورتها الشمولية الدينية. وإذا كان هذا يعني أن -تدعم- حاكماً مستبداً إلى حين، فالمسألة من وجهة نظرها مسألة وقت. والوقت يلعب لصالحها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع - كاتبة وناشطة حقوقية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المرأة في ظل الدولة المستبدة والإسلام السياسي، والخريف الذي لحق بالربيع العربي!. / إلهام مانع




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة
- تونس: ما أسباب تراجع الزيجات والولادات
- بعد بولندا ورومانيا، إستونيا تشكو خرق أجوائها من مقاتلات روس ...
- بعد سنوات من العداء، مصر وتركيا تبدآن الإثنين مناورات مشتركة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلهام مانع - كاتبة وناشطة حقوقية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المرأة في ظل الدولة المستبدة والإسلام السياسي، والخريف الذي لحق بالربيع العربي!. / إلهام مانع - أرشيف التعليقات - رد الى: عبد المجيد مصطفى حمدان - إلهام مانع