|
رد الى: نجيب اياو - إلهام مانع
- رد الى: نجيب اياو
|
العدد: 453491
|
إلهام مانع
|
2013 / 2 / 25 - 15:05 التحكم: الكاتب-ة
|
شكراً على تعليقك إستاذ نجيب اياو. أنا افرق بين الدين، وبين الإسلام السياسي لأن الأخير هو أيديولوجية فاشية سياسية تسعى إلى السيطرة والانتشار، لا تحترم الإنسان أو أرادته، تقصي الغير. وهدفها المعلن بناء الدولة الإسلامية وتطبيق الشريعة تسعى إلى تطبيقه ليس فقط ضمن حدود الدولة الوطنية بل إلى نشر هذا الهدف ليصبح عالميا. بالنسبة لي الإسلام السياسي ليس ديناً. بل خطر تجب مواجهته والتصدي له. ولذلك أفرقه عن الأديان، والإسلام واحد منها. وأعتبر إيمان الإنسان بالدين أو عدم إيمانه به مسألة شخصية، أحترم هذا الحق ولا أتدخل فيه طالما أنه في ممارسته لدينه لا يعتدي على حرية وحقوق غيره داخل اسرته ومجتمعه. أتفق معك تماماً في ضرورة فصل الدين عن الدولة والسياسة (وقوانين الأحوال الشخصية) ومنع الأحزاب من إتخاذ الدين مرجعية، وقد اظهرت أحداث السنتين الأخيرتين التداعيات الخطيرة للخلط بين الدين والسياسية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع - كاتبة وناشطة حقوقية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: المرأة في ظل الدولة المستبدة والإسلام السياسي، والخريف الذي لحق بالربيع العربي!. / إلهام مانع
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
رواية - لا تقربيه ولو كان آخر رجال العالم- في اليوم السابع
/ ديمة جمعة السمان
-
لماذا أكتب؟ حين تصبح الكتابة بلا قرّاء! في رثاء نصف قرن من ا
...
/ إبراهيم اليوسف
-
الحركة الشعبية: السودان يحاكم الإمارات العربية أمام محكمة ال
...
/ سعد محمد عبدالله
-
الاستثناء بين القرآن الكريم وقواعد النحو العربى
/ أحمد صبحى منصور
-
ترمب يُقوض سيطرة الدولار!
/ ادم عربي
-
قَدِمْ استقالَتك
/ حسام محمود فهمي
المزيد.....
-
أحمد مناصرة يرى النور بعد 9 سنوات من الاعتقال والتنكيل في سج
...
-
قد تكون الأولى لرئيس أمريكي منذ 2009.. ترامب يدرس زيارة تركي
...
-
ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟
-
ترامب يعلق الرسوم الجمركية على الدول العربية ودول أخرى وزياد
...
-
ثبات امرأة يمنية لحماية ابنها في محل أثناء قصف أمريكي
-
ما تأثير الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الاق
...
المزيد.....
|