أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كنت في القاهره ( تجربة في طيات مخيلة ممنوعة من السفر ) / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد حمودي عباس










شكرا - حامد حمودي عباس

- شكرا
العدد: 453375
حامد حمودي عباس 2013 / 2 / 25 - 05:40
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا سيدتي فاتن .. لقد كنت اسافر في طيات مخيلتي وأنا اهرب مما هو أعز ما في الرحلة ، زيارتكم أو حتى مهاتفتكم انت والاستاذ محمد واخرين ممن تعز علي صداقتهم في مصر .. على كل حال فقد جاءت سليمه ، واستطعت تنفيذ رغبتي حتى ولو في خيالي ، دون ان تكون في خارطة رحلتي اخطاء جغرافية .. تحياتي لأستاذي وصديقي العزيز محمد حسين يونس والاخ محمد البدري

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كنت في القاهره ( تجربة في طيات مخيلة ممنوعة من السفر ) / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اللامركزية في سوريا: جدلية السلطة المركزية وضغوط التحالفات ا ... / مروان فلو
- غذاء – ارتفاع الأرباح وانخفاض جودة المُنتجات / الطاهر المعز
- (حُلْمُ النُّهوض) / سعد محمد مهدي غلام
- الازدهار بلا فرص للعمل: ماذا يُحتم؟ / ليث الجادر
- نظام التفاهة (3) الملاذات الآمنة / عبدالله عطوي الطوالبة
- الطغيان كـ كود احتمالي، لا كظاهرة سياسية فقط / ضحى عبدالرؤوف المل


المزيد..... - دراسة جديدة: الكحول يزيد خطر الإصابة بالخرف مهما كانت الكمية ...
- صحة غزة: 361 من الطواقم الطبية مُغيبون قسرًا في معتقلات الاح ...
- إعلام غزة الحكومي: 788 هجوما على المستشفيات و1670 شهيدا من ا ...
- النيابة الإسرائيلية توجه الاتهام ضد 4 متظاهرين بعد إشعال الن ...
- بعد تحولات جذرية في المنطقة.. عندما يجتمع ترامب بنتنياهو سيل ...
- -في زيارة أخوية-.. محمد بن زايد يصل مصر والسيسي في مقدمة مست ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كنت في القاهره ( تجربة في طيات مخيلة ممنوعة من السفر ) / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - شكرا - حامد حمودي عباس