قصتك تستحق عنواناً أشد قوة إنها قسوة الواقع التي تجعلنا أحياناً نجرب واقعا أشد منه قسوة فالهجرة غير الشرعية أو الهرب، لم تعد أسلوبا ناجعا أو محققا للأمل بالنسبة لشباب ورجال أشداء، فكيف بالنسبة لامرأة منهكة بحمل وولادة خمسة أطفال. النهاية طبعيعية، ولا أدري أهي أقل وجعا من غرق الجميع ، تفوق الغريزة والتشبث بالشيء الوحيد الذي تملكه امرأة هالكة منطقي جدا. فأن يموت الطفل في حضنها خير من أم يموت وحيدًا. تحياتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة قصيرة ( ليلة حالكة ) / فاطمة زين العابدين
|