الأستمرار بمساندة القبانجي، والمطالبة بتحريره من الأرهابيين الأيرانيين الذين إختطفوه، وفضحهم على مستوى دولى، سيكون له قوة الردع لمنع تطاول السفهاء والجاهلين من المعممين وقردة الوهابية، من التطاول على المفكرين الأحرار. ونشكر الأخ كاتب المقال، سعد سامي نادر، على نشر هذا المقال، وأنا أؤيد فكرتك تماما َ، بتكرار مثل هذه المقالات، لأن رؤس المتدينين تحتاج إلى مطارق لكسر تحجرها الذي تصلب وتكلس منذ ١٤٠٠ عام.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية للمفكر-الجاسوس- أحمد القبانجي !؟ / سعد سامي نادر
|