أطمأنك يا صاحبي مصطفى ياسين لا زلت شيوعياً، وسأبقى، فكيف شرفتني(!) بلقب ((السابق)). وسأسعى ابدأً لتحقيق حلم البشرية الأزلي، وبضمنه - بالتأكيد - الحرية، الحرية، ثم الحرية. فكيف جاز وضع مناهض بكل قوة للاحتلال، مدافعاً عنه. القضية التي يطرحها شاعرنا الكبير، أحد ضمائر شعبنا، جادة وعامة بأبعاد تعرفها اكثر مني، ومنها القتل والاحتلال والظلام. لنوجّه اقلامنا وسهامنا لقتلة شعبنا وسارقي قوته ممن اوصلوه لهذه الدرك، وبمقدمتهم الاحتلال، بدل توجيهها لمخلصيه. مع تقديري. وهم خلف الله عليك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أن تقترح أفقاً / سعدي يوسف
|