أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكراً أختنا العلمانيّة د. وفاء سلطان / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - مرسل للمرة الثانية اليوم رجاء النشر - سوري










مرسل للمرة الثانية اليوم رجاء النشر - سوري

- مرسل للمرة الثانية اليوم رجاء النشر
العدد: 45213
سوري 2009 / 9 / 7 - 21:47
التحكم: الحوار المتمدن

كل من يراقب التصويتات على مقالات التبشيريين وعلى رأسهم رياض الحبيب، يلاحظ كيف يهرع أعضاء اللوبي المسيحي، الذين تكاثروا كالفطر مؤخراً، ليصوتوا بعلامة تامة للقس رياض وأمثاله، فتصل النتيجة للتسعينات، في حين يصوتون لكاتب نقد الفكر الديني، والذي كتبه قبل 40 سنة، فتكون النتجة في الخمسينات بأحسن الأحوال، وياللسخف

العامل المهم لدى هؤلاء هو كم يقوم كاتب المقال بشتم الإسلام....فقط لاغير
وهذا هو منتهى السخف، لأن المسيحية والإسلام وغيرهما من الديانات مبنية جميعاً على غيبيات تتشابه وتلتقي في الأساس، وتختلف في الجزئيات

ورغم أن السادة الكتاب والمعلقون الذين يشكلون عصب هذا اللوبي الظريف، وبشكل عام، لايستخدمون عبارات وتعابير مشينة، إلا أن المهم أنهم يعاضدون بعضهم في السراء والضراء
ولا يقلل من غلواء هؤلاء حديثهم المسهب عن لطف المسيحية والمسيح ودعوتهم للمحبة، والتي ذكرنا مراراً أن ذلك لم يثن المسيحية القوية عن حرق المخالفين وغزو الشعوب بمباركتها حين كانت تحكم، ثم تنازلت، ليس طوعاً وإنما بضربات الحداثة والتنويريين، في حين بقي الإسلام والمسلمين في حالة استعصاء، إلا أن هذا الإستعصاء يجب ألا يُفهم منه أن المسيحية على حق اليوم، إلا أنها أصبحت بلا أنياب، وعسى أن يصل حال الإسلام والمسلمي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكراً أختنا العلمانيّة د. وفاء سلطان / رياض الحبيّب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عبدالمعين الملوحي.. أديبًا ومترجمًا / فهد المضحكي
- مُتابعات - العدد السابع والثلاثون بعد المائة بتاريخ السّادس ... / الطاهر المعز
- شوبنهاور/ بؤس الارادة وفهم العالم / علي محمد اليوسف
- كيف كانت السيادة الوطنية في اتفاقيتي فبراير ١٩ ... / تاج السر عثمان
- الشاعر أكرم بخيت حين يُزهرُ الحزنُ على ضفاف الفرات / محمد علي محيي الدين
- تجدّد الروح… حين يتحوّل الألم إلى قيامة / رانية مرجية


المزيد..... - بوتين يثير تفاعلا بحركة قام بها قبل مغادرة ألاسكا بعد لقاء ت ...
- أناقة بلا أخطاء.. الأصول الكاملة لاختيار النظارات الشمسية
- يمكنك التحدّث لا الغناء.. المشي السريع مفتاح لطول العمر
- مصر.. تدوينة تطلب بمنع الخليجيين من أم الدنيا ونجيب ساويرس ي ...
- -التهديد بحرب أهلية-.. نواف سلام يرد على أمين عام حزب الله
- ترامب نقلها باليد خلال قمة ألاسكا.. رسالة من ميلانيا إلى بوت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكراً أختنا العلمانيّة د. وفاء سلطان / رياض الحبيّب - أرشيف التعليقات - مرسل للمرة الثانية اليوم رجاء النشر - سوري