الصفحة الرئيسية - موت الليبرالية العربية / مازن كم الماز - أرشيف التعليقات - لماذا السفسطائية و ليس المطلق - مازن كم الماز

لماذا السفسطائية و ليس المطلق - مازن كم الماز

- لماذا السفسطائية و ليس المطلق

العدد: 4515

مازن كم الماز

2009 / 1 / 10 - 15:46
التحكم: الحوار المتمدن

اعتراض أساسي لو سمحتم لي , من يقول ما قلته عن الليبرالية العربية لا يطمح للقب أستاذ فاضل , التواصل بين الهندي و الفرنسي هو شكل ما من التواصل الإنساني ذات لغة خاصة به و هو موقف جاهز يعتمد كيمياء خاصة به , من حق الأستاذ الفاضل أن يفهم نقدي لليبرالية العربية على هذا الشكل , و أشكر الأستاذ عمرو , أنا فعلا سفسطائي أرفض الشكل السائد و الممنهج و المرسوم بدقة لما تسميه بالعقل وتنتهي بعد مداخلتك القيمة إلى مساواة النقد السفسطائي لأي مطلق يطمح بممارسة دور الدين التاريخي و الاجتماعي و العقلي و وفقا لنفس الموقف الديني من الحقيقة بالتشبه بالأصولية التهمة المفضلة لعصر مكافحة الإرهاب و شيطنة من يخالفنا , للأصولية منطقها الداخلي الصارم , و هي ليست سفسطائية بمعنى أنها ليست جدلية و لا تؤمن بنسبية الحقيقة , لا أستحق هذا المديح الذي وضعني إلى جانب السفسطائيين الذين تحدوا كل الأشكال النهائية المطلقة للحقيقة وصولا إلى نيتشه..الأزمة هنا على الشكل التالي : عندما ننسى للحظة الأصولية , ماذا سيبقى لطغاة مثل حسني مبارك أو أتاتورك , ولو نسينا إسرائيل للحظة ماذا سيبقى للأصوليين أو لطغاة مثل أحمدي نجاد و بشار الأسد , فقط البشر العاديين , هذه النتيجة لا يريدها أحد و لا يقبل بها أحد , لذلك على -عقولنا- أن تنام دوما

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موت الليبرالية العربية / مازن كم الماز