الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الكرد - بترو دولار*، وتأثيره السلبي على اليسار والديمقراطية في العراق / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - حذار من صناعة الطاغية! - شوكت خزندار | |||||||||||||||||||
|
حذار من صناعة الطاغية!
|
- حذار من صناعة الطاغية! |
العدد: 451401 | ||
شوكت خزندار |
2013 / 2 / 16 - 23:11 التحكم: الحوار المتمدن |
||
(2) ـ مشكلتنا الأساسية هي الدفاع عن (وجودنا)، إن خرّيجي ثقافات الغزو والاحتلال- بمختلف انتماءاتهم الدينية والفكرية والسياسية- يحاربون وجودنا كشعب له خصوصيته القومية، ويرفضون الإقرار بأن لنا وطناً اسمه (كردستان)، وأجمل هدية نقدّمها لهم هي أن نتخندق حزبياً على أسس طبقية أو دينية أو مذهبية أو مناطقية، والمؤسف أن هذا التخندق قائم الآن لكن مع تفاوت في المستويات، ولذلك لا يرى خرّيجو ثقافات الغزو والاحتلال حرجاً في اختراق صفوفنا، والاستهانةِ بنا هَمْزاً ولَمْزاً، والضربِ على رؤوسنا بين حين وآخر تحذيراً وتهديداً. ساستنا المحترمين، إن الضرورة التاريخية تقتضي أن ننطلق من عقيدة (الدفاع عن الوجود)، وإلا فإننا نحفر قبر أمّتنا بأيدينا، أو إننا - في أحسن الأحوال- نضع أسساً لإمارات ودويلات كردية متنازعة، سرعان ما ستتهدّم أمام التحدّيات وهي كثيرة، ولنا عِبرةٌ في الدويلات الكردية التي انهارت خلال القرن (11 م) أمام الغزو السلْجوقي، لذا حذارِ أن نقدّم الدفاع عن (الحزب) وعن الـ (سروك) على الدفاع عن (الوجود القومي)، إذا فعلنا ذلك- وللأسف نحن الآن نفعل ذلك للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|