تابع رجاء الدعوة بدأت ولم يؤذن للمسلمين أن يُقاتلوا الكفار حتى بلغ أذى الكفار مبلغا عظيما واضطرّوا إلى الدفاع عن أنفسهم وبعد أحداث كثيرة جرت حتّى حدثت المعارك المعروفة وقد بقي في مجتمع المدينة التي حكم فيها محمد ( ص) كثير من الناس من الذين لم يؤمنوا بالإسلام ولكنهم لم يُقاتلوا المسلمين ( المؤلّفة قلوبهم ) حتّى عهد عمر بن الخطاب يستلمون أعطياتهم شأن المسلمين دون أن يُجبروا على الإسلام أرجو أن لا يتم القفز فوق كثير من الوقائع التاريخيّة بهدف الوصول إلى إستنتاج سريع تقبّلوا وافر تحيّاتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام في طريقه للانقراض / سامي الذيب
|