لو رجع المرحوم عبداللطيف زروال وامين التهاني واشباظة والقافلة طويلة من قبرهم ووجدوا ان - النهج الديمقراطي - تزاوج مع القروسطوية الفاشية لجماعة العدل والاحسان ، التي طلقتهم وغادرت بيت الزوجية ( 20 فبراير ) وليجدوا انفسهم مثل الايتام في مأدبة اللئام ، محاولين التودد لها بالرجوع الى بيت الطاعة للاستقواء على الاخر الذي يعرف حقيقتهم واخفاء ضعفهم البين، بعدما رفضت وهجرتهم الى حيث لا رجعة ، لأصيبوا بالحماق وليس فقط بالدوران وللعنوا ذاك اليوم الذي اسسوا فيه منظمة الى الامام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل من عقلاء داخل حزب النهج الديمقراطي؟ !! / محمد حومد
|