يقول الكاتب : (بداية لم أطلع على الفيلم كونه ساعتين وهذا فوق امكانيات خدمة الإنترنت والجهازوثانيا لأنى لا اريد تشتيت الحوار) .
أقول : بالنسبه للفيلم , كان بإمكانك أن تحمّله , و هو أقل من إمكانيات الأنترنت و الجهاز , من حيث المساحه .
هو لا يشتت الموضوع أبداً , بل بداية و أساس الموضوع , و هو أن لهذا الكون خالق و منشيء , نتمنى أن تتابع الفيلم .
يقول الكاتب : (مازلت تمارس عملية تقرير فيكون جوابك على إشكالية بإقرارها) .
أقول : كان لا بد من الإقرار , فالأمر ليس فيه لبس , فنحن , نتحدث عن قوّه عظمى عاقله مدبّره للكون , و آثارها واضحه , و لو تابعت الفيلم ؛ لكان تأكدت لماذا أن أقرر .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم المطلق والكمال واللامحدود-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم . / سامى لبيب
|