هناك فئةافتتحت منذ القدم معامل ومصابغ لغسل العقول وإعادة شحنها بالترهات وهم يرفعون شعارات التنوير والتقدم في الظاهر ويخفون الجخالات تحت عباءاتهم، هؤلاء هم الذين مهدوا الطريق للجاهلين أعداء العقول ممن يعملون كجواسيس وعيون للفكر الظلامي ويقومون بأبشع عمليات الوأد والقتل للإبداع والمبدعين من أمثال صاحب التعليق الأول إن التراث والتاريخ والمؤلفات هي ضحية المجازر التي ينفذها هؤلاء المعوَّقون فكريا وعقليا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحايا الربيع العربي المعري وطه حسين / توفيق أبو شومر
|