أخي الكاتب سوق النخاسة موجود حتى يومنا هذا حيث يتم بدفع السعر (المهر) للأب بدل دلاّل السوق آنذاك ويخاف الجميع حتى مناقشة هذا الموضوع
اما الطائفية والعنصرية فلا يجوز لنا ان نطرحها اليوم حين وصلت الى السني والشيعي فقد صمتنا بلأمس, لا بل فرحنا بطرد الطائفة اليهودية من بلداننا رغم انجازاتهم لأوطانهم, واذا كانت الحجة آنذاك اسرائيل فلا اعلم ما هي حجة قتل الطائفة المسيحية وتفجير كنائسهم في مصر وخصوصاً العراق اللذي هاجر نصف المسيحيين منه لقد سكتنا آنذاك وسنسكت الآن وسنضل ساكتين, فالسكوت من ذهب كما قيل لنا سابقاً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طائفية العرب واصوليتهم / حاتم نائف المزحاني
|