ما قصدته استاذ سامي هو بالعودة إلى موضوع المقال ان الديموقراطية يجب ان تضمن حرية المعتقد والدين وعندها تفرق بين التيارات الأصولية الشرسة التي تستغل الإيمان في السياسة وهي أقلية في اغلب النظم السياسية الغربية لم اقصد ان تمسك المسلمين سببه حد الردة ولكن عدم الفصل بين الإيمان والسياسة يجعل الاسلام أداه بيد كل من يريد العبث مثل خوف شيخ الأزهر من التشيع الذي يزج المسلمين بغض النظر عن إيمانهم في حرب يريدها الغرب مع ايران
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضيتان للمناقشة مع القراء حول مساوئ الديمقراطية .!! / سامى لبيب
|