هناك مثل عربي يقول بأن من عاشر القوم أربعون يوما صار منهم. و الظاهر أن الكاتب أثبت بأنه من معاشري الحمقى الذين أوصلوا شعبهم إلى الحضيض. و لكن الكاتب لم يعاشر الحمقى فقط بل و أيضا يعاشرهم و هو يعرفهم بأنهم لم يحترموا الآخرين من الذين يفكرون في اتجاه آخر.. ليزين أعمال الذين يصدرون الارهاب إلى العراق و سيرى كيف ستحترق كفاك بنفس النار التي يشعلونها في غزة أو التي أشعلوها في العراق. فهنيئا لك!! هؤلاء الحمقى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحن مدينون بالكثير لهؤلاء الحمقى! / صائب خليل
|