رفيقنا ابا الحيدرين .. هؤلاء و من يمسكون السلطة اليوم هم نسخة لاؤلئك الذين ثار عليهم الشباب في مصر وتونس .. تمترسهم الطائفي هو الذي حماهم حتى اللحظة , هم لا يمثلون تاريخ العراق بعمقه وحضارته .. هم فقط تجار - مناحة - على جرائم ارتكبها نظام سبقهم ... ولا يمكنهم اعتبار اليساريين إلا متحجرات سحتهم - الله - بعذابٍ من عنده .. لكن هذا لن يدوم طويلاً ... يوماً سياتي لنرى فيه الشمس تشرق على جحورهم المظلمة
دمت بخير وعافية ...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحايا 8 شباط 1963 / عبد الرضا حمد جاسم
|