أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضحايا 8 شباط 1963 / عبد الرضا حمد جاسم - أرشيف التعليقات - شهداء التحرر والاشتراكية - وليد مهدي










شهداء التحرر والاشتراكية - وليد مهدي

- شهداء التحرر والاشتراكية
العدد: 450072
وليد مهدي 2013 / 2 / 10 - 14:13
التحكم: الحوار المتمدن

رفيقنا ابا الحيدرين ..
هؤلاء و من يمسكون السلطة اليوم هم نسخة لاؤلئك الذين ثار عليهم الشباب في مصر وتونس ..
تمترسهم الطائفي هو الذي حماهم حتى اللحظة ,
هم لا يمثلون تاريخ العراق بعمقه وحضارته ..
هم فقط تجار - مناحة - على جرائم ارتكبها نظام سبقهم ...
ولا يمكنهم اعتبار اليساريين إلا متحجرات سحتهم - الله - بعذابٍ من عنده ..
لكن هذا لن يدوم طويلاً ...
يوماً سياتي لنرى فيه الشمس تشرق على جحورهم المظلمة

دمت بخير وعافية ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحايا 8 شباط 1963 / عبد الرضا حمد جاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - نطلع البطاطين ولا لسه؟.. كيف نتعامل مع بدايات الشتاء وتقلبات ...
- إسرائيل.. غارة على صور وتوصية بحرب على لبنان
- إسرائيل تقتل مسؤولا في حزب الله جنوب لبنان
- سوريا.. الكشف عن موعد محاكمة المتهمين في -انتهاكات الساحل-
- الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضحايا 8 شباط 1963 / عبد الرضا حمد جاسم - أرشيف التعليقات - شهداء التحرر والاشتراكية - وليد مهدي