أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بطاقة ناخب / صلاح الداودي - أرشيف التعليقات - شكرا لقلمك ولشعرك المعبر - عبد الجبار محمد رمضان










شكرا لقلمك ولشعرك المعبر - عبد الجبار محمد رمضان

- شكرا لقلمك ولشعرك المعبر
العدد: 44962
عبد الجبار محمد رمضان 2009 / 9 / 6 - 14:24
التحكم: الحوار المتمدن

انها صرخات وليست صرخة سجلتها بالقصيدة اهنئك عليها ولى المزيد من ما احوجنا للنفض الغبار عن الانوات من شعبي، ونفزز الاحياء النيام، لنزيد من الصراخ لا للصراخ بل للثورة بوجه هذه العته وهذا العهر ، انهم يبيعوننا كما تباع العبيد بسوق النخاسة ، وكما تبيع العاهرة جسدها ، ما اوسخ قاذورات اليوم ، حكام عراق اليوم ما اشبههم بالامس بل اقذر منهم واوسخ منهم واسفل منهم
للحديث شجون
يستصرخون الاعلام اليوم على تفجيرات الاربعاء الدامي، لكنهم كالنعامة يضعون رؤوسهم في الرمال حين يقتل الاف العراقيين من قبل البريكانيين والامريكان اضف الى ذلك الاغتيالات السياسية واغتيالات المخابرات الاجنبية من كل صوب واتجاه
يا لتفاهتهم ويا لخزيهم امام جريمة عبير بنت الاربعة عشر عام حين اغتصبوها الاوغاد وهم لا يندى لها جبينهم لانها ليست ابنتهم ابنة العراق وليست عرضهم لانها شرف وعرض العراق وهم لا ينتمون للعراق لا من بعيد ولا من قريب،
اين هي صرخة الحكومة وازلامها من اقتحام البريطانيين والامريكان لبيوت العراقيين وقتلاصحاب الدور امام اطفالهم وعلى سبيل المثال المثال الجريمة التي ارتكبت في مدينة البصرة عام 2008-في الساعة الثانية عشر ليلا في منطقة البراضعية
حين اقتحمت القوات البريطانية بيت المواطن نافع محمد رمضان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بطاقة ناخب / صلاح الداودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا يا عثمان الخميس . . لماذا ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- معمم ديمقراطي أكثر من الديمقراطيين / صفاء علي حميد
- العشاء الأخير كان في روما فكيف انتقل إلى لندن ! / نيسان سمو الهوزي
- الحسين بن علي ابن أبي طالب / هاشم معتوق
- بين الحماية والتسوية: لماذا تتباين استراتيجيات قسد والدروز ف ... / مروان فلو
- زيارة الشيباني إلى واشنطن: شروط تعجيزية ووساطات لانتزاع التأ ... / مروان فلو


المزيد..... - كانت من عجائب الدنيا القديمة.. كيف تبدو مدينة بابل العراقية ...
- مركز حقوقي فلسطيني: الاحتلال يحاول خلق أمر واقع تستحيل معه ا ...
- اعتقل لـ7 أشهر ورفض النزوح إلى الجنوب.. الطبيب الفلسطيني محم ...
- مذيع CNN للأنصاري: هل تتحرك قطر دبلوماسيًا أو عسكريًا لمعاقب ...
- استئناف مناورات بين تركيا ومصر عقب انقطاع دام 13 عاماً
- الجيش الإسرائيلي يواصل هجومه البري والجوي على مدينة غزة، ووا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بطاقة ناخب / صلاح الداودي - أرشيف التعليقات - شكرا لقلمك ولشعرك المعبر - عبد الجبار محمد رمضان