|
|
الى مكارم ابراهيم - ميس اومازيغ
- الى مكارم ابراهيم
|
العدد: 449495
|
|
ميس اومازيغ
|
2013 / 2 / 8 - 08:27 التحكم: الكاتب-ة
|
يا امرأة لقد سبق وتحاشيت التعقيب على ردك الذي فظلت بواسطته مؤاخذتي عن عدم التفريق بين ض وظ ولم تكلفي نفسك عناء الحوار المسؤول كما تناسيت ان هذه اللغة ليست لغتي ورغم ذلك اتقن التبليغ بها افظل من كثير ممن يعتبرون انفسهم عربا وما عليك للتأكد من ذلك الا الأستماع الى خطب وتصريحات الملوك والرؤساء العرب بل وحتى كثير ممن يعتبرنفسه من فطاحلة المثقفين العرب ابحثي عن السبب انها لغتك. اما عن سؤالك بشأن الأمبراطورية المخيفة لك فانني اخبرك وحتى تهدئي من روعك ان لا وجود لأمازيغي يطالب بهذه الأمبراطورية بالرغم من ان شمال افريقيا كانت ولزمن طويل امبراطورية امازيغية غير اننا نحترم سيادة كل دولة ولم يسجل التاريخ عن الأمازيغ هجوما استعماريا ما عدا الذي تزعمه طارق بن زياد بالأندلس مدفوعا بخرافات غار حيراء وقد جوزي جزاء سينيمار من قبل العربان حيث مات فقيرا معدما يستجدي الصدقات بابواب المساجد بشبه جزيرة العربان بعد ان اقتيد اليها من قبل من خدم قضيتهم وتعلمين من يكونون. ان الصحراء يا امرأة كانت مغربية وما تزال وستبقى مغربية احب من احب وكره من كره. ويوم يقول الأمازيغ كلمتهم ستعلمين الى اي حد ستقلم فيه اظافر العرب لينزووا الى مجالهم الأقليمي الطبيعي وليس العالم العربي الخيا لي الذي يعتقدون بوجوده اليوم. تقبلي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشير مصطفى السيد - عضو الأمانة الوطنية لجبهة البوليساريو و الوزير المستشار لدى الرئاسة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تقرير المصير في الصحراء الغربية : مبتدأ الديمقراطية وخير الحريات الأساسية. / بشير مصطفى السيد
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
مَقَامَةُ حِفْظِ السِّرِّ بَيْنَ الْأَمَانَةِ وَالْحِكْمَةِ
...
/ صباح حزمي الزهيري
-
أين أنتَ يا إلهاً, أينَ عزرائيلك القابض؟
/ شيرزاد همزاني
-
مستقبل الأمن في مواجهة المجرمين الجدد
/ رياض هاني بهار
-
التدخلات الأمريكية في امريكا الجنوبية
/ الطاهر المعز
-
اتفاق 10 آذار بين الشرع والجنرال مظلوم… إنقاذ للبلاد أم مجام
...
/ حجي قادو
-
فلسفة الازدحام… حين يتحوّل الطابور إلى ديانة خامسة في عالمٍ
...
/ حامد الضبياني
المزيد.....
-
لقاء ترامب مع ممداني.. ما يجب مراقبته بزيارة عمدة نيويورك ال
...
-
من ليدي ديانا إلى بيلا حديد..قصة البدلة الحمراء التي تعشقها
...
-
السعودية.. أول تعليق لنجل سعد الماضي بعد إطلاق سراح والده من
...
-
تحليل لـCNN: مقاتلات ورقائق إلكترونية وصفحة بيضاء: ولي العهد
...
-
أسباب الإصابة بحصوات الكلى وأعراض لا تتجاهلها
-
ترامب يلغي رسوم 40 بالمئة على واردات غذائية برازيلية تشمل لح
...
المزيد.....
|