أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - اللاوان الصارخة و التقاطيع الحادة وابداع الثوري - علاء الصفار










اللاوان الصارخة و التقاطيع الحادة وابداع الثوري - علاء الصفار

- اللاوان الصارخة و التقاطيع الحادة وابداع الثوري
العدد: 449296
علاء الصفار 2013 / 2 / 7 - 11:49
التحكم: الحوار المتمدن

الرائع سامي لبيب
شكرا لحضروك و شكرا لتشجيع لجمع تعليقاتي في انهم يركلون الكرسي احاول تجاوز الكسل لكن اجد متعة بالحوار عندك إذ اجد عنك كرات صعبة عديد,فاتمرن عليها ههه! استغل كل شيء وبدون تأنيب ضمير يسعدني ان تجد عندي شيء مثلما اجد عنك الكرات الصعبة! فالناس اللي حواليك كثار ونحن نشكل هرموني فكري متجدد فانت ترفع وانا اكبس. انا ايضا,استغل صفحتك الميمونة من اجل قهر الظلام وايقاد شمعة نور الوعي و الحرية والوئام. قلت انعدام الهدف سبب فقدان البوصة! لقد وعى لينين الى امر مهم, فوجود الحكومة المؤقتة كانت خطوة متقدمة عن القيصرية,عرف اهميتها كبرجوازية ستخطوا لتطور صناعي, ضربها لينين و فكر بانجاز ما ستعمله تصنيع و كهربة البلاد اي ثورتين على كاهل البروليتاريا و جهد مكثف على جيل واحد, وهنا الابداع لقد حسب البؤس القادم, في ما بعد نكوص البرجوازية عن تحقيق مجتمع بلا تفاوت طبقي! كان لينين الطفل يقفز من الشباك المطل على الشارع عوضا عن الدوران في الدرج والصالة للذهاب الى المدرسة ههه!ربما شكل او لون حاد للذهاب الى المدرسة لكن اضطر والده لبناء درج من شباك غرفة لينين كي لا تكسر ساقه! تلكأ الحزب الشيوعي العراقي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي
- المحامي في الدراما العراقية / وليد عبدالحسين جبر
- شرفات تطل على متاهات - 20 / نژاد عزیز سورمی
- إذا سرقتني الحرب، فأنتِ وريثتي / كريم عبدالله


المزيد..... - في أمريكا.. سرعة وراحة فائقة تنتظر الركاب مع إطلاق قطارات فا ...
- في -حفرة الماس- بأركنساس.. عروس تعثر على ماسة نادرة لخاتم خط ...
- -سفينة الصور-.. مصور محترف يوثّق 17 ألف نوع من الكائنات خلال ...
- ترامب يشير لقمة ثانية مقبلة مع بوتين.. وبيان أوروبي مشترك بع ...
- مدير مجمع الشفاء: أكثر من 200 مريض بغزة حياتهم مهددة بسبب نق ...
- حادثة عنصرية في مباراة ليفربول وبورنموث تثير ضجةً.. ورابطة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أزمة اليسار بدايةٌ, و إلى ذنبٍ لا يخفيه كيساً / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - اللاوان الصارخة و التقاطيع الحادة وابداع الثوري - علاء الصفار